لأننى لا أعلم ما يمكننى قولة فى مثل هذة المناسبة و لا أريد أن أنتقد الشيوخ و لأن عقلى لم يصدق ما رأيتة بعد و لأننى لا أريد أن أسب أحد فان محتوى موضوعى هذا.
أنا أحمد الزنارى عربى مصرى ولدت فى مطلع التسعينيات أتممت دراستى الأساسية وادرس الان بالمرحلة الثانوية
أزعم أننى أقول الحق لا اخشى الا من خلقنى وأعبر عن رأيى فى ما اريد
بدأ حبى للتدوين بعدما لم اجد ما اعبر به عن رأيى الا هو
فعشقت التدوين و اريد الاستمرار فية اذا قبلتمونى ورأيتمونى معبرا عنكم حقا وعن الحق دائما لا مع هذاولا مع ذاك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.