تحديث انتهت المباراة الفاصلة بفوز المنتخب الجزائرى على نظيرة المصرى و تأهل الجزائر الى المونديال
كتبنا فى الجزء الأول عن تساوى الفريقين فى المستوى و احتمالية فوز الاثنين لكننا بعد مباراة اليوم تيقنا أن المؤشر يتجة الى مصر أكثر و هى أقرب و أسهل فى الوصول الى المونديال حيث كان هدفى فوز الفراعنة بالمباراة فى أول دقيقة بالمباراة و اخر دقيقة كذلك و كان أداء المنتخب المصرى أفضل بكثير و حصد المنتخب المصرى أعلى نسبة استحواذ للكرة و فى النهاية فاز بالمباراة بالرغم من و جود أخطاء تحكيمية كانت من الممكن ان لم تكن موجودة أن تكون النتيجة ثلاثة بدلا من اثنين .
كان اليوم 14/11/2009 يوما تاريخا فى تاريخ الكرة المصرية يوم أعاد الى مصر امالها بل قد يكون أكد للمصريين أنهم سيتأهلون الى المونديال قريبا جدا فبعد فوز مصر على الجزائر بثنائية نظيفة تساوت كفتى مصر و الجزائر و سيتم تحديد المتأهل من خلال مباراة فاصلة بين المنتخبين يوم الثامن عشر من نفس الشهر .
أتمنى أن تسير هذة المباراة مثل مثيلتها فى القاهرة بمنتهى الحب و الروح الرياضية بين كلا البلدين الشقيقين مصر و الجزائر حتى لا تتقطع الروابط و العلاقات بين العرب و بعضهم البعض . كان استاد القاهرة الذى أقيمت فية المباراة ممتلأ عن اخرة بالمشجعين فقد حضر فى الاستاد ما يزيد عن ثمانين ألف مصرى بالرغم من صعوبة الحصول على تذاكر و بيع التذاكر فى الأسواق السوداء حضر المصريون يشجعون بلدهم مصر بكل حب و تقدير يحيون مصر يهتفون باسم مصر و كان مما أعجبنى هو تحقق كل ما كنا نتمناة فقد سارت المباراة بكل روح رياضية لم أرى مطلقا مشجعا يسب لاعبا أو يقذف طوبة على اللاعبين الجزائريين كان جو المباراة غاية فى الروعة و الجمال و الأخلاق الرياضية .
صراحة كان منظر الاستاد منظرة غاية فى الروعة و كانت الجماهير تتحلى بسلوك غاية فى الأدب و الاحترام عكس ما كان متوقع أن يحدث فى المباراة من شغب و مظاهر غير لائقة .
أما اذا نظرنا نظرة الى الوراء و تذكرنا ماحدث فى مباراة مصر و الجزائر فلم نشاهد فى الحقيقة سوى اشعال النيران فى الملعب و تسمم المدرب المصرى حسن شحاتة و بعض اللاعبين لم نرى الا ذلك و لنرجع أكثر و أكثر للوراء و منذ عشرين سنة عندما أتيت الجزائر الى مصر فى نفس الحدث و ربحت مصر كانت النتيجة هى فقع عين مصرى و ضربة من قبل اللاعبين الجزائريين بالزجاج مما أدى الى اصابة المصرى بعاهة مستديمة فى عينة و عماة .
هذا هو الأخضر بلومى من فقع عين مصرى و هذا أبو تريكة من أخذ يدعو ربة أنظروا الى الفرق علما بأنى لن أتكلم حول هذا الموضوع ثانية و لم أتكلم فية باستفاضة حتى لا أشعل الفتنة بين البلدين .
فكر كلا من المدربين فكر شحاتة و فكر سعدان كان لكليهما فكر محترم اضطر شحاتة للهجوم و لا شئ سوى الهجوم حتى يحرز أكبر عدد من الأهداف أما سعدان ففكر فى الدفاع حتى يحمى مرماة من دخول الأهداف و عند انطلاق صفارة نهاية المباراة كان فكر شحاتة هو الذىأسفر عن النجاح فقدد فازت مصر بثنائية نظيفة على الجزائر.
هذة المباراة أضفت قدرا من السعادة فى قلوب ثمانين مليون مصرى و أضعاف هذا العدد عند العرب محبى منتخب مصر كما أن الفوز أظهر شعور المصريين بالانتماء الى بلادهم فعندما ترى الملايين فى الشوارع يهتفون باسم مصر تتيقن أن المصريين يحبون بلدهم كثيرا جدا بل يتضح من ذلك أنهم أكثر الشعوب حبا لبلدهم حقا ما أعظمك مصر و ما أعظم شعبك الكريم .
لا أجد كلمات أخرى لأقوم بوصف ذلك الشعب الرائع الذى لا يوجد شعب مثلة انة الشعب المصرى كفانى اثناء علية فقيمتة مرتفعة عند الجميع دون اثنائى أو اثناء غيرى
فرحة المصريين بالفوز
لا أستطيع وصف فرحة المصريين عبر كلماتى المتواضعة فكل الكلمات لن تصف الفرحة بدقة و لكن وصف الفرحة يكون بطريقة أفضل من الكتابة سأستخدم عنصر الصورة و التى تعتبر بأنها أكثر ما يعبر و كما يقول البعض الصورة لا تكذب و اليكم بعض صور الفرحة بعد التى حدثت بعد المباراة و أثنائها .
نحن نحترم الجزائر
لقد أثبتت مصر للجزائر خلق أهلها العالى فبعدما قام المنتخب الجزائرى بتكسير الأتوبيس المصرى بعد الادعاء بقذف طوبة على الأتوبيس قام المصريين بعدم التعرض للمنتخب الجزائر سواء بالسب أو بالقذف رغم قيام المشجعين الجزائريين و فى المباراة بحرق العلم و التيشيرت المصرى رغبة منهم أولا فى احترام الأشقاء و ثانيا فى مرور المباراة بسلام و عدم الغائها .
أنا لا أفرض على أى شقيق عربى بأن يسمع كلامى و يوقن أننى أعبر عن رأية و لكن هذا الموضوع هو تعبير عن اراء المصريين عامة و عن رأيى خاصة و عن اراء الكثير من العرب قد يكون أحد الأشخاص لا يؤمن بما أقول و لا يعتقد أننى أذكر الحق أحترم رأى من يظن ذلك و هذا حق أصيل لة و لأى شخص أن يبدى رأية بحرية و ليتفضل بعرض رأية علينا عبر التعليق فاننى أريد أن أرى الاراء المختلفة فأقبل اراء الأخرين حيث ان المدونة ترفع شعار الرأى و الرأى الاخر و هذا ما جعلنى أهتم بالتعليقات و الرد على جميع المعلقين فى مختلف الموضوعات كما أن اختلاف الأراء يثرى الموضوع و يزيد المناقشة قيمة لذلك أرحب بمختلف الأراء المؤيدة لمصر و المعارضة لها .
ما زال للجزائر أمل
أحببت أن أختم التدوينة بهذا العنوان حتى ان حدثت مفاجئة فى المباراة الفاصلة أكون قد أخبرتكم بامكانية حدوثها و ليكون كلامى أكثر موضوعية رغم أننى أعتر ف أننى منحاز الى مصر فى هذة التدوينة فهى بلدى و وطنى .
ما زال الجزائر يتمسك ببعض الأمل الا أنة أمل قليل نسبيا فى ظل الروح المعنوية المرتفعة لدى المصريين و رغبتهم فى تحقيق فوز و أخذ تذكرة من أجل التأهل الى كأس العالم .
الى اللقاء فى الجزء الثالث يوم الثامن عشر من الشهر الجارى و النتيجة النهائية للمباراة
____________________
موضوعات ذات صلة
هناك 39 تعليقًا:
أخي إحترامي لك أخي و أقولها مبرووك لمصر لكن دعنا من الكذب لنتكلم الحقيقة : هل يعقل أن يقوم لاعبو المنتخب الجزائري بجرح أنفسهم , هل يعقل لقناة مثل canal+ أن تنشر فيديو كاذب و ترسله للفيفا , هل يعقل أن تقوم الفيفا بتصديقه , هل يعقل أن يظهر سائق الحافلة مرة بالشلاغم و مرة بدونه , هل يعقل ذلك أخي ؟
أما عن المباراة فالمنتخب المصري لعب بمستوى عالي جدا و تكتيك الكابتن شحاتة كان ممتاز فلعب على الأطراف و الإندفاعات الخشنة لكنه إستحق الفوز .
الحكم أدى مقابلة جيدة و عادلة بشهادة النقاد لكنه كان متسامحا مع لاعبين المصريين و لم يخرج و لا بطاقة في وجه أي مصري مع أنهم إستحقوا ذلك ف15 خطا بدون كارط أصفر شىء لا يطاق.
لكن يجب القول أن المنتخب المصري متعادل مع الجزائر و مبروووك لكل العقلاء من الشعب المصري.
و أقول للمصريين الذي رشقوا الحافلة بالحجارة : إذا كنت تجيدون الرشق بالحجارة فوجهوها لإسرائيل أو ليفني التي إستقبلتموها بالورد.
مبروووك لمصر.
بدوووووون تعليق.. هكذا أفضل
اخي العزيز::::::
أخد الموضوع أكبر من حجمه....وتناسينا أننا اخوة.
ما هذا؟
تفرجي علينا يا أمم وشوفي كيف نتقاتل من أجل لعبة.
وتنزل تدوينات وتكتب مقالات
وبرااااامج...
لماذا كل هذا؟
مصر دولة مسلمةو عربية
الجزائر دولة مسلمة وعربية
ما دخل التاريخ
ومادخل الماضي
ومادخل كل هذي البلبلة.
الزناري يا اخي مدونتك مدونة ناجحةولها زوار كثر...انا كلما اذخل انتبه ان هناك اربعة الى خمسة يشاهدون معي المدونة في نفس الوقت .
خليك محضر خير.
ليس هناك من عيب ان تفرح بالعكس افرح وهذا شعور وطني.ولكن من غير تجريح.
انا منصفة.
وقد اقول نفس الكلام في مدونة الياس حسونات في رده على تدوينتك.
السلا عليكم
مبروك اخى لفوز مصر
ولكن انا حزينة كثيرا لماحادث من عداوة بين مصر والجزائر
نحن من المفروض بان نكون يدا واحدة وليس
يدا متششتتة
وانا فرحانة كتير اخى انى اول تعليق يارب يزيد من ابداعاتك
مبروك يا أحمد
بوست رائع
عقبال الفوز الكبير
الياس
اننى سعيد برؤية تعليقك أول تعليق و ان كان بة بعض المعارضة لما كتبت لك الحق فى الرد و كذلك لى الحق فى التوضيح وهذا هو ردى على ما تفضلتم بطرحة و صراحة لم أرد كتابة هذا الكلام لولا أننى لا بد أن أوضح الأمر .
أولا بالنسبة لمسألة الرشق بالحجارة لم أكن موجودا حقيقة لأرى الحادث ان كان حدث أم لا حيث كنت متواجدا ببيتى و انما رأيت تقريرا عن الحادث على اليوتيوب شاهدوة من هنا
http://www.youtube.com/watch?v=P8Xi7J_r2-g&feature=related
حيث ان السائق قال ان المصريين كانوا يهتفون و يشجعون مصر فأدى ذلك لاستفزاز اللاعبين الجزائريين و قامو بتكسير الأتوبيساحتجاجا على التشجيع و حتى ان افترضنا جدلا القاء حجرا على الأتوبيس فهل يحق للاعبين تكسير الأتوبيس و كيف يلعب لاعبا مصابا و مضروبا المباراة دون أن يظهر علية أية تأثيرات .
أحييك بالاعتراف فى أفضلية المصريين بالفوز و هذة هى
الروح الرياضية .
كان الحكم عادلا بالنسبة للجزائريين نعم و لكن للفريق الاخر لم يكن كذلك و لكنة كان شبة عادل فكم مرة ضرب اللا عب المصرى عمرو زكى و كم من خطأ لم يحتسب لصالح المنتخب المصرى و هل ليكون الحكم عادلا يجب علية اذا أعطى انذارا لفريق أن يعطى مثلة للاعب فى الفريق الاخر .
نعم المنتخب المصرى متعادل و مبروك لثمانين مليون عاقل مصرى و المنتخب الذى هزم الاخر بثنائية قادر على الفوز باذن اللة بعد ثلاثة أيام و لو بهدف و حيد .
أما عن حسن الاستقبال فمن الذى رشق اللاعبين بالحجارة و من الذى ألقى الشماريخ فى الملعب و من الذى سب المصريين و من الذى سمم مدرب الفريق المصرى و بعض اللاعبين و من الذى اخترق موقع الاتحاد المصرى لكرة القدم و وضع علم اسرائيل من الذى حرق العلم المصرى فى الجزائر و فى الاستاد المصرى من الذى قال سنتزوج المصريين من الذى فعل كل هذا .
المصريين لا ينتظرون حجرا ليرشقو بة اسرائيل و لكنهم يريدون أن يحاربو اسرائيل بالمدافع و الرشاشات و الطائرات حتى يحرروا فلسطين و ان خالف هذا الشعور رغبة الحكومة الحاكمة حاليا فهم ينتظرون أى فرصة للسماح لهم بالذهاب و تحرير فلسطين .
أخى لا تغضب من هذا الرد فهو تويح لوجهة نظرى كما وضحت أنت وجهة نظرك و أنا سعيد بالتواصل معك فان كانت الحدود الجغرافية قد أبعدتنا عن بعض فان الشبكة العنكبوتية قد جمعتنا سويا سأظل على زيارة بك و بمدونتك و سعيد برأيك الذى أثرى الموضوع و فتح مجالا للنقاش .
واقول لك اذا فاز المنتخب الجزائرى سأكون أول مشجعيها .
seifo
لم أفهم وجهة نظرك لكن يبدو أنك لا تجد ما تقول فى هذة الظروف .
ملح الحياة
أوافقك القول أن الأمر زاد عن حدة و أن ما يحدث حاليا لا أوافق علية لذلك حرصت ألا أكتب شيئا عن تاريخ الدول أو الاسلام أو الوطنية لكلا البلدين .
قد أكون أوضحت كل حبى و تقديرى لمصر و فكتب رأيى فى حب مصر و رغبة فوز المنتخب المصرى و لذلك كان الاحتفاء بمصر كبير جدا .
عندما تقرأ فى الصحف و المواقع الجزائرية قولا من الاخوة الجزائريين تظل تقول نحن اخوة و عرب و لكننى هنا و بعد فوز مصر أببت الاحتفاء بمصر أحببت أن أوضح خطأ كل ما قيل و لذلك عرضت رأييى من خلال هذة التدوينة و كما قلت هذا مجرد رأى .
لكن فى النهاية أقول الخلاصة
( لقد كان هذا ردا على ماحدث و احتفاء بمصر و هذا مجرد رأى )
زهرة الاسلام
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاتة
مبروك للجميع
و للأسف هذا التشتت بين البلدين يصيب الانسان بالأسى و الحزن .
زهرة الاسلام
للأسف لم يكن أول تعليق اذ أن التعليقات تخضع للمراقبة قبل العرض فلذلك لم ترى التعليقات السابقة لك .
لكن يكفى زيارتك و تعليقك الذى أسعدنى كثيرا .
ماما أمولة
الله يبارك فيكى
سعدت بتواجدك فى مدونتى و تعليقك
تحليلك موضوعي
اوافق بشدة على ما ذكرت
تحياتي
حاول تفتكرنى
سعدت بزيارتك و تعليقك
مع خالص تحياتى و تقديرى
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
والله ماهي فارقه مصر زي الجزائر ...بس كمان يكون نفس الشعور عند أهل الجزائر . نعم أحبك و أحب لك الخير ..لكن علي حساب نفسي و أدفع لك من قوت عيالي ...لأ.
تريد أن تكون و أنا أهون ...لأ.
تاريخ فريق الجزائر معنا غير جيد ..
وبنسامح .
العقل ...العقل ...العقل
ليتحدد العدل .
بشكرك علي زيارتك الكريمه ...
و ياريت تتكرر
أنت تقول مجرد رأي
كلنا نحب بلدنا ظالم أو مظلوم لكن أعتبر نفسك محايد وشاهد هذا الفيديو http://www.youtube.com/watch?v=Ae6hS150FOU
نعم شجعنا بمنتهى الحب و الوطنية و التقدير من أول ثانية لآخر ثانية بمنتهى الأدب و التحضر و كان منظر الاستاد رائعاً بكل المقاييس و الهتافات أروع بكثير ، حقيقة تمنيت أن اكون هناك من روعة ما رأيت ...
اعجبني جداً احتفال السعوديين في جامعة الدول العربية و رفع الأعلام السعودية تضامناً مع مصر حقاً منظر رائع جداً ، سأكون في مصر يوم الأربعاء و ساشاهد المبارارة في مصر ان شاء الله و سنحتفل بتأهلنا لكأس العالم بأذن الله ...
دمت بالف خير ، مــــصــــر !
لم أرد أن أتحدث لأن الجرح أكبر من أن أنبش فيه، ولأنني تعرفت عليك منذ فترة جد قصيرة لم أرد أن أحكم عليك ظلما
اعذرني، فلن أعلق عن مثل هذه المواضيع مجددا لأني "نتنت" حسابي على التويتر
دمت سالما
السلام عليكم
تحليلك رائع
وربنا يكمل فرحتنا فى السودان
ولكن الاترى ان هذه الروح نحتاجها أكثر
فى جميع المجالات وليس فى تشجيع فريقنا فقط
ومتابعين
ودمت فى أمان الله وحفظه
فركشاوى ناوى
و عليكم السلام و رحمة اللة و بركاتة
أحييك على ما ذكرت و أتفق مع ما قلت
و أتمنى ألا يؤثر تاريخ كرة القدم على التاريخ السياسى بين البلدين
فركشاوى ناوى
أسعدتنى زيارتك جدا
و ان شاء الله نظل متواصلين
محمد
سأرد ك عليك بفيديو يوضح الحقيقة
http://www.youtube.com/watch?v=EI-BGeVVvZQ&feature=player_embedded
و لن أكثر فى الكلام
أسعدتنى زيارتك و تعليقك
حسن يحيى
هكذا فعلنا و لنا الشرف
أحييك على هذا التعليق
و أتمنى أن أعرف ان كنت مصريا أم سعوديا أم معك الجنسيتين على ما يبدو
واحد من العمال
و عليك السلام و رحمة الله و بركاتة
فعلا نتمنى ظهور الوطنية فى كل شئ ليس فى الكرة و فقط
أحييك أخى على مرورك و تعليقك
يا أخي أرجو ألا تقول السائق مرة أخرى
قل " المخبر " ، لأن الفرق بين الصورتين وااضح وضوح الشمس
أما بالنسبة للعب ، فأنا أقول أن الجزائريين لعبوا أفضل من المصريين
أتعلم لماذا ؟؟
لأن هذا المستوى الذي لعب به المنتخب الجزائري يستحيل أن يلعب به منتخب وضع في ظروف كتلك التي تعرضوا لها عندكم
و لا تقل لي أي ظروف ، لأن ذلك يستفزني جدا ، لأنك تعلم و الجميع يعلم مالذي حدث
و اليوم عادت أربعة جثث لمناصرين جزائريين قتلوا في مصر
جعلتموها حربا .. للأسف
و الشعب الجزائري لا يرحم ..
sefio
كما تشاء أخى
لربما عرضت رأيك فيما بعد و ان كنت فهمت من طياتك حديثك أنك تشجع الجزائر .
مع خالص الاحترام و التقدير
مصري حتى النخاع يا عزيزي و لكني أعيش في السعودية ، ما كتبته على اعجابي بما حدث في جامعة الدول العربية كتبته فقط كتعليق على الصورة التي أدرجتها ليس الا ...
تحياتي لك ، مـــصـــر .
أنا متفق معاك ,, وبرضه مختلف في حاجات كثير
الجزائريين ملهومش ذنب في حاجة
المشكلة في الإعلام الوسخ اللي ولع الدنيا
ادخل كده علي موقع جريدة الشروق مثلاً
شوف الأخبار اللي بيقولوا إنها حصلت في مصر
بجد إنت كمصري ,, هتقول لو ده حقيقي يبقي عيب علينا أوي
وطبعاً همه متأكدين إنها حقيقية لأن اللي بيقول كده وزراء وممثلين وناس مرموقة
دول بيسموه السبت الأسود
وبيقول علينا مصر العار
بجد عيب أوي ماتش كورة يعمل فينا كده
السلام عليكم
مدونه جميله
جعله الله فى ميزان حسناتك
ألف مبروك على الفوز ونتمنى لكم التوفيق في
المبارة القادمة وتوفيق للجزائر أيضاً بلدين
عربيين ونشجع الكل والفائز إلي يثبت نفسة بجدارة
بالتوفبق تحياتي....
سليم
لن أدخل فى جدلا معك كما فعلت مع بعض الاخوة السابقين لأن كل مصرى يوقن بأن الجزائريين المخطئين و كل جزائرى يوقن أن المصريين مخطئين
و أنا لا أستطيع اقناعك بالعكس فيبدو أنك جزائرى و ليسامح كل منا الاخر و كفانا معارك أخى
مع خالص الاحترام و التقدير و سعيد بمرورك و تعليقك .
حسنى يحيى
أسعدتنى مصرتيك أخى و ان كان سؤالى مجرد فضول
حتى يعرف كلا منا الاخر
ردك على أوضح لى الأمور
د. ياسر عمر عبد الفتاح
للأسف هذا هة الحال
فلنسامحهم و ان كانو يظنون أننا أخطئنا فليسامحونا و كفانا شجارا .
لم يبقى على المباراة الا القليل و أتمنى أن يعود بعدها الود ثانية بين البلدين .
و لنشجع سويا من يتأهل الى كأس العالم .
أسعدنى و جودك فى المدونة
المجاهد الصغير
أشكرك على مجاملتك و جعلة اللة فى ميزاننا و اياكم
أشكرك على مرورك الموقر
زهرة اللوتس
كما تقولين
من يلعب أفضل فلة الفوز
و من يفوز فلة تشجيع كل العرب
أحييك أختى على التعليق
اللهم انصر الاسلام والمسلمين وارفع رايه الحق والدين
السلام عليكم
معظم المدونين الان بيتكلمو عن الكوره والمطش ومصر والجزائر ونسينا ان اليوم اول يوم من ذى الحجه وافتكرنا اكيد ان فى مطش مصر والجزائر فى السودان هو ده غردهم وهدفهم لهونا بالموضا والاغانى والاعلام والمطش وفى الاخر اليهود بيشمتو فينا للاننا هيفين
حسبنا الله ونعم الوكيل
وفقك الله
لا تنسونا ولا تنسو اقصنا من دعائكم
المجاهد الصغير
هكذا نلهوا و ننسى فاالكرة قد تنسينا ما أهم منها لكن هذا حادث طارئ لا يتكرر الا كل حين و حين لذلك نجد كل هذا الاهتمام
وقف الله معكم أخى و أشحييك على التذكير بالعشر الأوائل من ذى الحجة
أسعدنى تعليقك
أحمد الزنارى
كل اللى اقدر اقوله فى الموضوع كله ان مصر الاخت الكبرى للامة العربية وهكذا دائما ابدا بيكون نصيبها
ان الاصغر يدلع عليها وساعات بيكون دلع بايخ بس فى الاخر بتحمل والامور بعد كده بتعدى هو ده قدرنا واحنا راضين بيه اللهم لااعتراض
إرسال تعليق
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.